أرشيف الوسم : حولا

‏أفاد مراسل “المنار” أن العدو الاسرائيلي يلقي قنابل مضيئة في أجواء المنطقة بين ⁧حولا⁩ وميس الجبل⁩ وسط قيام موقع العباد الإسرائيلي بقصف محيطه بالقنابل والرصاص.

قصف العدو الإسرائيلي بالقذائف الفوسفورية، أطراف بلدتي حولا وميس الجبل الحدوديتين. وكانت قد أطلقت مسيرة للعدو الإسرائيلي، 4 صواريخ في مرتفعات جبل سدانة شمالي بلدة كفرشوبا.

أفادت معلومات عن استهداف محطة لتوزيع الكهرباء تربط بين حولا وميس الجبل خلال القصف المدفعي الإسرائيلي، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن البلدتين. وقد تبين في ما بعد أن شظايا احدى القذائف أصابت خط التوتر، وسيتم إصلاحه صباح الغد.

أفاد مراسل “المنار” أن العدو الاسرائيلي يلقي قنابل مضيئة، عند الحدود مع بلدة حولا الجنوبية. وأضاف أن مسيرة “اسرائيلية” معادية أطلقت صاروخين باتجاه مزارع شبعا. ووردت معلومات عن إصابة مواطن من بلدة ميس الجبل بطلقة نارية من موقع العاصي، وتم نقله إلى المستشفى للمعالجة.

أفادت معلومات أن قذيفة مدفعية كان أطلقها جيش العدو، باتجاه بلدة حولا على منزل المدعو م. ع.، تسببت باحتراقه.

استهدف قصف “إسرائيلي” أطراف بلدتي حولا وميس الجبل، صباح اليوم الخميس، رداً على إطلاق صواريخ مضادة للدروع من لبنان نحو مستوطنة “المنارة”.

وقع إشكال في بلدة حولا جنوب لبنان، وتطور الى اطلاق النار وسقوط 3 جرحى، مساء اليوم الجمعة. وحضرت قوة من الجيش والقوى الأمنية إلى البلدة لتطويق ذيول الإشكال، وفتحت تحقيقاً بالحادثة. وحصل الإشكال بسبب خلافات بين احد الاشخاص واهل طليقته، وقام بدهس احد إخوتها وإطلاق النار على إثنين آخرين.  

عنّف أحد الأشخاص في بلدة حولا – مرجعيون زوجته وابنته القاصر، وهددهما بالقتل بواسطة أسلحة حربية بشكل مستمر، واحتجزهما في المنزل في البلدة المذكورة. وقد تمكنت إحدى دوريات شعبة المعلومات من التثبت من صحة المعطيات حول عملية التعنيف، وتبين أن المتورط بتعنيف زوجته وابنته القاصر، يدعى: ذ.ع. (من مواليد عام …

فكّك جيش الاحتلال الإسرائيلي، الشباك الحديدي المحيط بموقع “العباد”، عند حدود بلدة حولا، صباح اليوم الثلاثاء. ويحيط هذا الشباك بكامل الدشم الأمامية للموقع، ويعطّل حركة الجنود بمواجهة المدنيين، الذين يقومون بجولات قرب الموقع كل يوم.

شهدت الحدود الجنوبية مع فلسطين المحتلة، انتشاراً لقوة صهيونية بالقرب من السياج الحدودي، في مستعمرة “المنارة” مقابل بلدة حولا. يأتي هذا الانتشار بعد الاشتباه بتحرك في الجانب اللبناني، تخلله إطلاق عدة رصاصات وإلقاء قنبلتين صوتيتين.