الاحتلال “يلعب بالنار”.. ودمار غير مسبوق في الضاحية الجنوبية!

■يقرأ وزير سابق الاحداث في سوريا بأنها تصب ضمن مخطط قديم لتقسيمها نجح سابقاً بشكل جزئي بأن حدّ من سلطة الدولة المركزية واضعفها وهو يستمر بوجوه واشكال مختلفة. وقد اطلع على خرائطه منذ اعوام من سفير دولة غربية

■لوحظ أن حفلات التكريم لخلايا الأزمة تتوالى، وخصوصاً زيارة مسؤولي “حزب الله” وحركة “أمل” إلى بعض المناطق لشكر اهلها على ما قاموا به، في ظل استبعاد بعض الجهات التي قامت بدور كبير وحصرها بجهات معينة، ما أدى إلى سلسلة مساجلات وتباينات بين كل الجهات المعنية

■بعد كلام عن تأثير سيء للوضع السوري على مجمل الاستحقاقات اللبنانية قال وزير سابق ان ردة فعل المجتمع الدولي قد تمضي بعكس التوقعات فتسعى الى فرض ارادتها تزامناً مع تنفيذ القرارات الدولية

■أثار اعلان لشركة تجارية للأحذية ردود فعل سلبية لدى جهات مسيحية خصوصاً انها استعملت صور الأحذية في رسم شجرة الميلاد ودعت الأمن العام الى العودة عن القبول بهذا الاعلان

■قال نائب فاعل ان اتفاق الطائف والقرار 1701 يقودان الى نتائج القرار 1559 نفسها ولكن من دون استفزاز واثارة أي فريق ومن المفضل عدم التركيز على القرار الاخير

■بدت حركة الاتصالات الرئاسية في اليومين الماضيين تشتت الجهود لإنجاز الاستحقاق أكثر مما تعجل به

جريدة اللواء

🔘 همس

■تنتظر دولة إقليمية كبرى التعامل مع الإشارة التي بعثت بها الإدارة الأميركية الجديدة بالامتناع عن «الردّ على الردّ الاسرائيلي» إيجاباً لجهة استئناف التفاوض..

🔘 غمز

■يتحدث قاطنو وزوار الضاحية الجنوبية عن دمار غير مسبوق، يذكِّر بتدمير المدن العالمية في الحرب العالمية الثانية على يد النازيين..

🔘 لغز

■بات بحكم المؤكد أن آلية جديدة ستحكم التفاهمات مع البنك الدولي. في ضوء التوجُّه للمساهمة بإعادة إعمار لبنان..

■تُطرح علامات استفهام حول تأخّر اكتمال لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار خصوصاً من جانب دولة صديقة وراعية للبنان.

■وصف مسؤولون أميركيّون الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان بأنّها »لعب بالنار«.

■تؤشر بعض المعطيات إلى أنّ المعادلة الراهنة باتت بين فريقَين، أحدهما يريد رئيساً توافقياً والثاني يريد رئيساً من فريقه