تأثيرات إيجابية للأنشطة الحركية.. وهذه أبرزها

أفادت الجمعية الألمانية لجراحة العظام والكسور، أنّ المواظبة على الأنشطة الحركيّة تقي من أمراض عدّة مثل هشاشة العظام، وآلام الظهر، والمفاصل، وداء السكري، وأمراض القلب، والأوعية الدموية، وأنواع مختلفة من السرطان.

وأوضحت أن هذه التأثيرات الإيجابية على الصحة سببها أن الحركة تقوّي العضلات والمفاصل وتزيد مرونة وليونة الأربطة، وتخفّض مستوى السكر بالدم وضغط الدم وتسرّع شفاء الجسم.

كما لفتت إلى أنه يجب ممارسة الأنشطة الحركيّة بمعدل يتراوح بين 150 و300 دقيقة على الأقل أسبوعيًّا، خصوصاً رياضات قوة التحمل، مثل المشي، والركض، والسباحة، وركوب الدراجات الهوائية، وفق توصيات منظمة الصحة العالمية.

ولتحقيق فائدة أكبر، يجب أيضاً ممارسة تمارين تقوية العضلات على نحو معتدل بمعدل لا يقلّ عن مرتين أسبوعيًّا.