أعلن السفير الأميركي لدى أثيوبيا ان 100 شخص على الأقل، من بينهم طلاب، خطفوا الأسبوع الماضي للحصول على فدية في مناطق أثيوبية مضطربة.
بدورها، أشارت الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 1300 شخص قُتلوا في جميع أنحاء أثيوبيا العام الماضي، لكن منطقتي أمهرة وأوروميا شهدتا معظم أعمال العنف.
وكتب السفير الأميركي إرفين ماسينجا على منصة “إكس”: “عمليات الخطف الأخيرة والمتكررة في منطقتي أوروميا وأمهرة تظهر كيف يشجع استمرار الصراع على فترات طويلة المجرمين ويضعف سيادة القانون”.
وقال: “خُطف أكثر من 100 طالب وراكب الأسبوع الماضي للحصول على فدية”.