مصادر السفارة اللبنانية في أوكرانيا، أشارت، بحسب ما أوردت صحيفة “الأخبار”، إلى أن “الوضع صعب جداً والأمور تتأزم يوماً بعد يوم، إذ ليس هناك مكان آمن في أوكرانيا ويتعذر على السفارة جمع الطلاب في مكان واحد”.
وأضافت أن “هناك ضغطاً كبيراً على الحدود مع الدول المجاورة، والأمل هو في إعلان هدنة حتى يمكن تسيير قافلة الإجلاء”. فيما ينفي المحامي نهاد سلمى الذي يتابع أوضاع ابنة شقيقه ورفاقها صحة ما يصدر عن الخارجية اللبنانية من بيانات لجهة تكليف الهيئة العليا للإغاثة بمتابعة الموضوع، و”كل ما يحصل يجري بمجهود شخصي وطوعي من الطلاب“.