لوحظ ان القرار المسرب عن فصل النائب زياد اسود من “التيار الوطني الحر” فاجأ نواب “التيار” قبل غيرهم اذ اطلعوا عليه من الاعلام واعتبروه تسريبا مقصودا للايقاع في ما بينهم خصوصا ان الشخص المعني لم يكن تبلغ ايضا، وبالتالي فان الجهة المسربة داخلية وقد تكون قامت عمدا بالخطوة.
بدأت اتصالات حثيثة تجري على خط حزب مسيحي وآخر وسطي لاصلاح ذات البين بينهما، ولا يستبعد حصول لقاء قريب بين الطرفين.
تتمهل بعض الأحزاب القديمة بإجراء نفضة داخل قياداتها ربطاً بالمرحلة الماضية، وذلك مرده ترقب ما سيحصل في لبنان والمنطقة خصوصاً انتخاب رئيس جديد وبعدها تنطلق العملية الاصلاحية.
نائب تغييري في إحدى دوائر الشمال يرفع شعارات تتعارض مع بيئته المحافظة.
تلقّى رئيس تيار سياسي نصيحة قبل 24 ساعة من مؤتمره الصحافي بأن يقول ما يريد قوله دون اللجوء إلى التسمية واستخدام عبارات قاسية ونابية.
سمع مسؤول من مرجع بارز إنتقاداً لمرجع آخر واتهاماً له بالتعطيل وبعدم المرونة إزاء استحقاقات مطروحة.
ألغى دبلوماسي روسي رفيع زيارة الى بيروت لأسباب لم تتوضح بعد.
تمر العلاقة بين تيارين من فريق واحد، بأزمة ثقة، بعد لقاء جمعهما، ولم يجرِ التطرق خلاله للرئاسة الأولى.
فوجئت جهات قانونية بإجماع قضائي على تعيين محقق رديف في انفجار المرفأ، بتفاهم بين «قوى سياسية متباعدة» صدم المعنيين!
فوجــئ المستأجرون في الابنية التابعة للاوقاف الاسلامية بفرض غرامة مالية عن كل لوح طاقة شمسية يتم تركيبه على سطح المبنى ما تسبب بحركة احتجاج دفعت المسؤولين إلى التراجع عن قرارهم.
توقعت مصادر متابعة أن تؤدي عملية طرد زياد أسود من »التيار الوطني الحر« إلى تسريع عمليات الخــروج مــن التيار اعتراضا على سياســات رئيسه جبران باسيل بالتزامن مع خروج الرئيس ميشال عون من بعبدا.
تعتقد جهــات مراقبة أن »حزب الله« مضطــر إلى رعاية استمرار جبران باسيل في الواجهة السياســية بعد انتهــاء ولاية الرئيس عون ودعمه وحمايته من السقوط.
توقعت مصادر حقوقيّة أن يؤدي مسار تعيين قاضٍ رديف للمحقق العدليّ إلى تسريع الحلول في ملف تحقيقات انفجار مرفأ بيروت، إما عبر قيام المحقّق الرديف بتعويض غياب المحقق أو بدفع مجلس القضاء الأعلى لتسريع إنجاز تشكيلة محكمة التمييز والبتّ بقضايا ردّ المحقق.
أكدت مصادر على صلة بملف ترسيم الحدود طلب الوسيط الأميركيّ لتطمينات حول عدم ترجمة المقاومة تهديداتها في حال تمّ تأجيل الترسيم لشهرين وأبدت تخوّفها من أن يجرّ التأجيل بذريعة الفراغ الرئاسيّ الذي يصبح مطلباً أميركياً للمماطلة في إنجاز الترسيم.