دعت نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا نجاة رشدي، “وبشكل عاجل الجهات المانحة إلى مواصلة تقديم دعمها وتضامنها للسوريين”، لافتة إلى أن “المساعدة الفورية ضرورية لضمان الخدمات المنقذة للحياة وتعافي الفئات السكانية الهشة، وخاصة الأطفال وكبار السن، وهذه مسؤولية جماعية تقع على عاتق الأمم المتحدة”.
ولفتت رشدي في تصريح لها، إلى أن “هناك نقص في العديد من الضروريات الأساسية، بما في ذلك الغذاء، حيث تؤدي ظروف الشتاء إلى تفاقم التحديات”.
وشددت على أن “الدعم ليس مجرد شريان حياة، ولكنه يوفر أيضًا بعض الأمل، مما يمنح السوريين فرصة لمستقبل أفضل”.