أكد المكتب السياسي لحركة أمل، حرصه على “إنجاز إنتخاب رئيس للجمهورية مع حكومة قادرة على إطلاق عجلة نهوض شامل يحتاجها لبنان”.
وشدد المكتب في بيان، على “ضرورة إنجاز الدولة اللبنانية لملف النزوح السوري، عبر التواصل والتعاون بين حكومتي لبنان وسوريا”.
وأشار إلى أن “المصلحة الوطنية تقتضي التوقف أمام التطورات الاقليمية في المنطقة، والتي يؤمل أن ترخي بظلالها الايجابية على لبنان”.
وأوضح أن “موقف رئيس مجلس النواب نبيه بري الداعي إلى الاستفادة من هذه التطورات هو تنبيه للنيام الغافلين عن الحقائق والوقائع”.
ولفت الى “النظر بإيجابية إلى الانفتاح على العلاقات السورية العربية مما يبشر بإعادة الروح إلى مشروع التضامن العربي”.
واعتبر المكتب أن “وقائع شهر رمضان أثبتت فلسطينيا أن القضية الفلسطينية، ستبقى القضية المركزية التي لا يمكن القفز من فوقها”.