الجريدة ـ لبنان
تستمر حملة الاعتراض على أحد النواب البيروتيين، الذي لم يلتزم سداد المستحقات الموعودة للماكينة الانتخابية، والمناصرين بعد فشله في تحقيق ما كان موعودا به.
عُلم أن أحد المرشحين على لائحة الثنائي الشيعي، الذي سقط في الانتخابات النيابية الأخيرة، غادر لبنان بعد إعلان النتائج مباشرة دون أن يطلق كلمة واحدة، محمّلاً قريباً له وهذا الثنائي مسؤولية سقوطه.
عادت بعض المرجعيات السياسية والحزبية لدعم أندية رياضية قديمة العهد، في ظلّ سياسة جديدة ربطاً بالمتغيّرات التي شهدتها الانتخابات النيابية أخيراً، واعتماد سياسة مغايرة عن السابق على كل المسارات.
تنفي مصادر معنية بملف حيوي مطروح، أن يكون عدم الرد خطياً على طرح جهة ثانية معنية أوقف المفاوضات حول الملف مؤكدة أن هذه الجهة لم تطلب هذا الرد.
يعتبر حزب مؤثر أن غياب الحديث الجدي حول استحقاق أساس، جعل مسؤولاً كبيراً يتردد في الدعوة إلى إنجازه.
يدور صراع خفي داخل عائلة سياسية معروفة، تقود حزباً عريقا على خلفية خلافات ذات طابع سياسي وشخصي.
يعمل فريق سياسي على تحضير فريق استشاري لوزارة الطاقة في قطاعات النفط والمياه والكهرباء، ما يوحي بأنه يتمسك باحتفاظه بحقيبة الطاقة للفترة المقبلة، على رغم كل التحذيرات وكل الخلافات مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وكل الفضائح المتعلقة بهذا الملف، الأمر الذي يمكن أن يكون العائق الأكبر أمام تشكيل الحكومة لأنه يؤدي حتماً إلى تمسك الثنائي الشيعي بوزارة المالية.
قال احد نواب «التغيير» البارزين ان فريقه سيجري تقييما خلال اليومين المقبلين، لمسار تصويته والنتائج المخيبة خصوصاً في اللجان النيابية، مشددا على وجوب انتهاء مرحلة «المراهقة السياسية».
تعليقاً على العشاء الذي يقيمه نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب، للوسيط الأميركي أموس هوكشتاين للمرة الثانية، قالت أوساط مراقبة: «ليتهم يهتمون بملف الحدود البحرية بصورة جدية وعلمية وموثوقة، بقدر ما يهتمون بالعشاوات والدعوات واستغلال المناسبات».
تهتم سفيرة دولة كبرى بمعرفة موقف لبنان، إذا حدث تدهور عسكري في البحر، بمشاركة دولة كبرى منافسة وتدخل إقليمي!
تبيَّن أن وزيراً سيادياً هو الذي استقدم مرشحاً لتأليف حكومة جديدة، تربطه به علاقة قديمة، عندما كانا معاً في مؤسسة نقدية دولية.
يخشى حقوقيون من مخاطر المواجهة الحاصلة بين قضاة نافذين، على خلفية الملاحقات والتباينات الرئاسية حولها..
تقارب مستجد بين حليفين لدودين لا يبدو أنه منفصل عن استحقاق بات على الأبواب.
جهة رسمية تواظب على مقاربتها لملف وطني كبير بمنطق النعامة.
