■ تبدلت كثيرا اوضاع البلديات والمرشحين اذ بدا ان احزاب كثيرة تلجأ الى مرشحين غير حزبيين وان قريبين من توجهاتها لضمان التصويت لهم في ظل نقمة واضحة على الأحزاب
■ أوعز الرئيس نبيه بري الى مناصريه في المناطق لتسهيل عملية تاليف لوائح مشتركة توافقية مع “حزب الله” تجنباً لأي صدام في هذه المرحلة الحساسة، كما طلب اليهم الحرص على تمثيل جيد للمسيحيين في البلدات المختلطة مذهبيا.
■ كان مفترضا ان يرشح “حزب الله” اي شخص من آل مرتضى لرئاسة بلدية بعلبك،لكن هؤلاء رفضوا حفاظاً على مصالحهم الاقتصادية وخوفاً على امنهم، والمرشح الوحيد رفضه أمن الحزب.
■ يُنقل بأن حزباً بارزاً يواكب ويتابع كل ما يتعلق بالوزارة الممثل بها، ويطلع على كل شاردة وواردة والداتا وأمور كثيرة، حتى منها ما يتجاوز الشأن الداخلي إلى البعد الخارجي.
■ بلغت نسبة حجوزات المطاعم واماكن السهر في بيروت والمتن وكسروان في الفترة الممتدة منذ ايام والى ما بعد عيد الفصح نسبة قاربت المئة في المئة في ايام نهاية الاسبوع.
■ حصل التباس امس حول خبر هدم مزار في بلدة يارون وفق ما تم تداوله، واذ نفى موقع “النهار” حدوث الخبر امس، شنت حملة تكذيب، علماً ان مصادر في البلدة أكدت ان عملية الهدم اصابت المزار خلال الحرب
– همس
■ أثنى سفير دولة أوروبية على أداء الحكومة ورئيسها الإصلاحي في إنجاز مشروعي رفع السرية المصرفية وإعادة هيكلة المصارف وقواعد عملها في فترة قياسية، بعيداً عن أساليب التمييع السابقة!
– غمز
■ إستغرب مسؤول مصرفي عربي الكلام اللبناني الرسمي حول تمييز أصحاب الودائع بحسب حجم كل وديعة، وعدم الإهتمام بمصير «الودائع الكبيرة»!
– لغز
■ إستعان وزراء معنيون بخبرة مسؤول سابق في مصرف لبنان في وضع مشروعي السرية المصرفية وتنظيم عمل المصارف في الفترة المقبلة اللذين أقرهما مجلس الوزراء قبل إنعقاد الإجتماعات الرباعية لصندوق النقد والبنك الدولي الإسبوع المقبل!
■ أكّد وزير يتولّى حقيبة أساسية إنّه كوّن انطباعات إيجابية عن موظف كبير جرى تعيينه أخيراً في منصب حيَوي، بعدما شاركا معا في لقاء مع موفد أجنبي.
■ أبلغت شخصية نيابية إلى مرجع رسمي كبير بعد اجتماع معه، أنّه يستحق الثقة الكاملة ربطاً بما سمعته منه.
■ قال نائب من تكتل نيابي بارز، إنّ رزمة القوانين الإصلاحية ما زالت لم تتجاوز المطبّات الكبرى قبل سلوكها التنفيذ
– خفايا
■ تؤكد مجموعة باحثين فلسطينيين في المناطق المحتلة عام 1948 أن المناخ الداخلي الاسرائيلي تجاه الثقة بحجم الدعم الأميركي لحروب “إسرائيل” المفتوحة في المنطقة حتى تحقيق النصر المطلق على حركات المقاومة الذي يبشر به رئيس حكومة كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو قد حلت مكانها شكوك كبيرة بعد زيارة نتنياهو الأخيرة إلى واشنطن وتقول إن الدعوة العلنية التي اطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنتنياهو ليكون واقعيا في معرض التعليق على التوتر مع تركيا في سورية تشمل كل المشهد الإقليمي، حيث تبدو واشنطن عازمة على الوصول الى اتفاق مع إيران وتهدئة حروب المنطقة التي بلغت مداها حسب رأي واشنطن ولا أمل يرتجى من مواصلتها، خصوصاً أن لا تهديد راهن بقدرة المقاومة على شن هجمات تشبه ما جرى في 7 اكتوبر.
– كواليس
■ يعتقد خبراء في الشؤون الدولية أن حسابات واشنطن للمواجهة مع أنصار الله كانت مفصلا هاما في مسارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب المستعجل لإنجاح مشروعه الاقتصادي الذي لا يرى فيه خصومة مع غير الصين وقد كانت التوقعات الأميركية تقول إن تغيير الوضع في البحر الأحمر سوف يتيح فرض اتفاق جديد على غزة وفتح الطريق التفاوضي من موقع مختلف مع إيران، لكن المفاجأة اليمنية كانت بما اعترف به ترامب مؤخرا من قدرة اليمن وتصنيعه السلاح والتوصل الى ان المضي بالحرب سوف يحولها الى حرب استنزاف لاميركا ربما تعرض القواعد الأميركية في المنطقة وتجارة الطاقة للخطر وبدلاً من أن تكون حرب البحر الأحمر رسالة إلى إيران تحولت الحرب الى درس لأميركا حول ما قد ينتظرها من حرب أطول وأشد قساوة اذا ما ذهبت بها الى ايران