تحركات في مناطق الحرمان.. ومخاوف من اهتزازات مالية!

-قال وزير خارجية إحدى الدول المؤسسة في مجموعة بريكس إن انضمام السعودية وإيران ومصر والإمارات رسمياً الى المجموعة يعني أن وزن المجموعة في قضايا الشرق الأوسط صار حاسماً وسوف يزداد مع إضافة عضوية سورية والجزائر لكنه يعني أن مكانة بريكس في سوق الطاقة زادت من 41% الى 76%.

-قال مرجع سياسي بارز إن تجربة الأمن العام ومصرف لبنان تقول إن ما نص عليه الدستور بعدم تخصيص طائفة بمنصب يشكل دواء لا داء؛ فلا الشيعة شعروا بالغبن بتسلّم مسيحي مسؤولية الأمن العام ولا المسيحيون شعروا بالخوف من تسلم شيعي حاكمية مصرف لبنان والحكم على الأداء هو حكم على الأفراد لا على الطوائف.

-رصدت مؤشرات الى انطلاق تحركات ذات طابع اجتماعي قريباً في مناطق الحرمان لا سيما منها طرابلس وعكار والبقاع الشمالي.

-على رغم الارتياح الواسع للتشدد الذي يبديه حاكم مصرف لبنان بالإنابة تسود مخاوف من اهتزازات مالية جديدة مع بدء الاستحقاقات المالية والاجتماعية الكبيرة في مطلع الخريف.

-عُلم أن رئيس جمهورية سابقاً يلتقي بمقربين وبمحازبين قدامى بعيداً عن الأضواء قبيل استحقاق انتخابي في تياره سيحصل قريباً.

-تسعى قيادة حزبية الى ترتيب البيت الداخلي وتسويق تركيبة قيادية جديدة على أعلى المستويات
-لوحظ وجود إستغراب في قاعدة أحد التيارات السياسية بسبب إقدام أحد نوابه على توقيع إلغاء المادة 534 من قانون العقوبات.
-لا يزال كلام رئيس حزب عن اللجوء إلى خيار آخر غير الحوار مع جهة سياسية على خصومة معه يتفاعل في أوساط الحزب التي تتساءل: هل هو قادر على تنفيذ وعيده؟

-يتعرض الموفد الرئاسي الفرنسي لحملة متعددة الانتماءات في الداخل، ولم يتضح تماماً دور قوى في «الخماسية» في إدارة هذه الحملة.

-يجري التكتم على «لقاءات مفيدة» تُعقد مع نواب مسيحيين وسنّة، للتفاهم على دعم مرشح مدعوم، عندما تحين ساعة الانتخابات.

-فوجئت الأوساط الأهلية والمجتمعية والاختيارية بالبيان اللامسؤول لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان الذي حمل «بيان النعي» لتزويد العاصمة والمناطق المستفيدة بالقليل القليل من المياه!

 

-يقال أنّ الوفد الرئاسي اللبناني الذي استعرض منصة الحفر في البلوك رقم 9، شاهد أعمال الحفر في الجانب “الإسرائيلي” حيث قطعت “اسرائيل” شوطاً مهماً فيما الجانب اللبناني لا يزال في مرحلته الأولى بعدما ضيّع سنيناً.

-يردد مسؤولون أمنيون أنّ الوضع الأمني ممسوك رغم الحوادث والاشكالات التي تحصل ولو أنّ طابع بعضها سياسي.

-علّق أحد المتابعين على مشهدية بدء أعمال الحفر الاستكشافي بالقول إنّه «لولا اكتشاف العميد البحري العميد مازن بصبوص الخط 29 ودراسته المحكمة، والضغط الهائل الذي مارسه الوفد العسكري في جولات المفاوضات الخمس في الناقورة، ما كان تنازل “الاسرائيلي” عن الخط 1 وعن حقل قانا لصالح لبنان».