واصلت فرق الإنقاذ البحث عن أي دلائل على وجود أحياء بين أنقاض مستشفى في إسكندرون بتركيا، بعد يوم من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
واشار أحد أطباء المستشفى الناجين، الذي عرَّف نفسه فقط باسم الدكتور ديفجي، إلى انه يجد صعوبة في النظر إلى ما كان مكان عمله.
واضاف: “أنا محطَّم. أرى جثثاً في الداخل، في كل مكان. على الرغم من أنني معتاد على رؤية الجثث بسبب مهنتي، إلا أن الأمر صعب جدّاً بالنسبة لي”.