غموض بإمكان إنجاز استحقاق كبير.. ووزير سابق يتجول في السوق الحرة والطائرة “تنتظره”!

■يكن مقنعاً تبرير الجامعة اللبنانية ولا كلام وزير التربية الملتبس حول المستودع الذي يخص الجامعة اللبنانية والذي عثر بداخله على عتاد عسكري اذ انه بعد كسر الأقفال

■يلاحظ أن القيادات الدرزية في لبنان، تتابع الوضع في منطقة السويداء وجبل الدروز بشكل عام

■رُصد وزير سابق يتجول في متاجر السوق الحرة في مطار بيروت بينما كان القيمون عن الرحلة ينادونه بمكبرات الصوت للتوجه فوراً إلى الطائرة مما أخر الاقلاع مدة 10 دقائق

جريدة اللواء

🔘 همس

■ يتصرف عدد من الوزراء وكأنهم عائدون إلى وزاراتهم في الحكومة التي سيتم تشكيلها بعد إنتخاب رئيس الجمهورية في التاسع من الشهر المقبل!

🔘 غمز

■يعكف عدد من القانونيِّين، بتكليف من جهة معنية، على إعداد دراسة في القانون الدولي للتأكيد بأن تنفيذ بنود القرار 1701 تقتصر على منطقة جنوب الليطاني فقط، على عكس ما يحاول العدو الإسرائيلي الترويج له!

🔘 لغز

■بدأت عائلة مسؤول مخضرم بإجراء الإصلاحات اللازمة في المبنى الذي تملكه في بيروت، وإعداده للسكن تمهيداً للإنتقال إليه في فترة أقصاها نهاية العام المقبل!

■يُسجّل تواصل مباشر بين عواصم إقليمية ودولية وبين مجموعة استلمت السلطة حديثاً في عاصمة عربية على رغم من اختلاف المصالح والأجندات.

■يدور غموض حول إمكان إنجاز استحقاق كبير في موعده بين مَن يؤكّده ومَن يستبعده، ربطاً بموقف دولة كبرى.

■قال ديبلوماسي بارز أنّ حدود التغيير الكبير في لبنان ليس بالضرورة أن تكون في حجم التغيير الهائل في منطقة الشرق الاوسط

جريدة البناء | Al-binaa Newspaper – يومية سياسية قومية اجتماعية

🔘 خفايا

■قالت مصادر متابعة لزيارة المبعوث الأممي إلى سورية غير بيدرسون إنها زيارة استكشافية لإمكانية تولي بيدرسون التحضير لحوار وطني سوري دون وصاية الحكومة المؤقتة ووضع فيتوات على المسموح والممنوع، خصوصاً في هيئة صياغة الدستور وصولاً لتشكيل الحكومة التي سوف تتولى إدارة سورية في أول شهر آذار المقبل. وقالت المصادر إن بيدرسون يحاول مقايضة رفع العقوبات والتصنيف على لوائح الإرهاب بإطلاق يديه في مهمته والنتائج تظهر قريباً إما بالانطلاق في تشكيل الهيئات أو بالاكتفاء بمهمة تأمين المساعدات الإنسانيّة.

🔘 كواليس

■قالت مصادر تابعت الحوار بين قيادة الجيش وقيادة حزب الله أنه قد أفضى إلى اتفاق على خريطة طريق تقول إن الوضع في جنوب الليطاني بعهدة الجيش والمقاومة منضبطة بطلبات الجيش وفق مواقيته للتموضع والانتشار وطلباته من المقاومة بتوقيت سحب قواتها وأسلحتها الثقيلة، أما شمال الليطاني فإن الجيش ملتزم باعتبار أمر السلاح أمراً سياسياً وطنياً يتوقف على قرار الحكومة المستند إلى حوار لاحق يتوقف على مرحلة ما بعد انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة.