اعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن أن احتجاجات الكليات تضع الحق في التعبير وسيادة القانون على المحك ويجب التمسك بكليهما، مشيراً إلى أن “أميركا مكان يستمع لصوت الشعب الأميركي ويسود فيه حكم القانون”.
وأضاف أنه ليس هناك في الولايات المتحدة مكان لمعادة السامية والإسلاموفوبيا والخطاب العنيف، مؤكداً أنه “هناك حق في التظاهر ولكن ليس هناك حق في إثارة فوضى”.
وقال بايدن إن “الاحتجاجات لم تجبرني على إعادة النظر في سياساتي بالمنطقة”، معتبراً أن “الحرس الوطني ينبغي ألا يتدخل في الاحتجاجات”.