لفت المكتب السياسي لحركة أمل إلى أنّ “الحوار هو أرقى أشكال الديمقراطية في صناعة الحلول بدلا من التفنن في صناعة الأزمات”.
وطالب في بيان بـ “اتخاذ أقسى الإجراءات لقمع مافيات المضاربة بالدولار وضرورة قيام حكومة تصريف الاعمال بواجباتها”.
من جهة أخرى، ثمّن “صمود الشعب الفلسطيني ويأمل أن يحمل العام القادم المزيد من الوحدة”.
وتوجّه بالتهاني بالأعياد المجيدة “إلى اللبنانيين وإلى قوات اليونيفيل التي نتقاسم معها الحزن بوفاة الجندي الإيرلندي”.