استنكر المفتي العام لأستراليا ونيوزيلندا الدكتور إبراهيم أبو محمد حادثة سيدني، معرباً عن أمله في أن يأخذ القانون مجراه بحق المسؤولين عنها.
وأكد المفتي أن الحاق الأذى بأي إنسان يعد شراً مرفوضاً، مشدداً على أنه لا يمكن التفرقة بين مسلم ويهودي، معتبراً الحدث هو “عمل جنوني”، استهدف “أبرياء يحتفلون بعيدهم”.
ولفت الى ان الحادث يصنف كـ “عمل إرهابي”، مضيفاً:” لا يجوز أن يستهدف الإنسان بسبب دينه أو جنسيته”.














