اعتبر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تصويت “الكنيست” على قانون الضم كان استفزازًا سياسيًا متعمدًا من المعارضة بهدف إثارة الفتنة خلال زيارة نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس.
وأشار المكتب إلى أن “الليكود” والأحزاب الدينية في الائتلاف لم يصوتوا على مشروع القانون، باستثناء عضو منفرد من “الليكود”، سبق أن فُصل مؤخرًا من رئاسة إحدى لجان “الكنيست”.
يُذكر أن تصويت “الكنيست” على قانون الضم يعكس انقسامات سياسية داخلية واستغلالًا للظروف الدبلوماسية لإثارة الجدل، بينما يوضح موقف نتنياهو والائتلاف الحكومي رفضهم للمشروع وحرصهم على تفادي أي تصعيد سياسي خلال زيارة المسؤولين الأميركيين.














