أكملت حركة “حماس” مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة، وقامت الحركة بتسليم الرد للإخوة الوسطاء والذي اتسم بالإيجابية، والحركة جاهزة بكل جدية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار.
وبحسب القناة 14 العبرية، النقاط التي هي محل خلاف بين “حماس” و”إسرائيل”:
– انسحاب الجيش الصهيوني من نقاط رئيسية في قطاع غزة.
– تغيير آلية المساعدات الإنسانية.
– ضمانات استمرار المفاوضات.
وبحسب إعلام العدو، هناك تغييران أساسيّان في مسودّة “ويتكوف” وكلاهما لصالح “حماس”. “حماس” ستحتفظ باثنين من الأسرى لضمان استمرار المفاوضات وسيفرج عنهما في اليوم الـ50. ترامب سيعلن وقف إطلاق النار وسيراقب جدية “إسرائيل” في التفاوض” وهذا يعد تعزيزاً للضمانات التي طالبت بها “حماس”.