اعتمدت “القوات اللبنانية” وحلفاؤها في عكار أسلوب قطع الطرق على الأرض، لقطع الطريق الانتخابي أمام “التيار الوطني الحر” في عكار، وعمد مناصروها إلى قطع طريق بلدة رحبه إلى التحريض على زيارة رئيس “التيار” جبران باسيل إلى البلدة للقاء مع أنصاره فيها في إطار جولة انتخابية في دائرة عكار (الشمال الأولى).
وقد حاول أنصار “التيار” مواجهة عناصر القوات بفتح الطريق، وتسبب ذلك بمشاكل كادت تتطور بين مناصري الطرفين، مما استدعى تدخل الجيش اللبناني الذي فتح طريق بلدة رحبه بالقوة، وتعرّض عناصره للرشق بالحجارة من عناصر “القوات اللبنانية” لمنعه من فتح الطريق.














