أعلن المتحدث باسم الحكومة الصهيونية ديفيد مينسر، أن “الأسرى الذين تم تحريرهم يعانون آثاراً نفسية جراء المضايقات التي تعرضوا لها”.
وقال: “قواتنا ستبقى على الحدود مع لبنان لأن الطرف الآخر لم يلتزم بالاتفاق، ونؤكد التزامنا باتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، وعلى حزب الله الانسحاب إلى ما وراء نهر الليطاني”.
وأوضح المتحدث باسم الحكومة الصهيونية ديفيد أن “حماس” ستسلم نهار الإثنين، ثماني جثث بين دفعة الرهائن المقرر الإفراج عنهم خلال الأسابيع المقبلة، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وأضاف منسر خلال مؤتمر صحافي أنه تم إبلاغ العائلات بحالة أبنائها، وما زال على “حماس” أن تُفرج خلال المرحلة الأولى عن 26 رهينة، ومن ثم فإن 18 منهم ما زالوا أحياء.
