أشار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في لقاء له، مع أمير ويلز الأمير تشارلز الذي يزور مصر برفقة زوجته الأميرة كاميلا دوقة كورنوول ، إلى تضامن مصر وبريطانيا وشعبها في مواجهة الإرهاب والفكر المتطرف. وجاء هذا التضامن إثر الحادث الإرهابي الأخير الذي شهدته مدينة ليفربول.
كما أكد الرئيس المصري، على ترحيبه بالزيارة، وأمله في أن تكون محطة جديدة لدعم العلاقات التاريخية بين البلدين، وأن الزيارات الملكية البريطانية تمثل علامات بارزة تبقى ماثلة في الذاكرة السياسية والشعبية لمصر وبريطانيا.