كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أن لقطات مصورة مأخوذة من “كاميرات” مثبتة على رؤوس عناصر تابعين لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، قُتلوا في هجوم السبت الماضي، أظهرت أن المهاجمين كانوا يعرفون كثيرا من المعلومات والأسرار المتعلقة بجيش الاحتلال، ونقاط ضعفه.
وترددت معلومات ان شيفرات السلاح النووي “الإسرائيلي” بيد حركة “حماس” وكل أسرار الموساد والماسونية العالمية، وملفاتهم السوداء.
وبحسب المعلومات المتداولة ان حكومة الاحتلال تساوم “حماس” لتسلم لها الضفة الغربية بشرط أنهم يسلمونها هذه الشيفرات، فإذا حاولت “إسرائيل” الهجوم البري على غزة، ستعمل “حماس” على ضرب المفاعلات النووية ومصنع نترات الألمنيوم الذي يصنع منها المتفجرات، بحسب المعلومات.














