أوضحت مصادر صحيفة “الأخبار”، أن تبادل الدبلوماسيين وإعادة فتح السفارات بين السعودية وسوريا “ربما باتا قريبيْن”، مشيرةً إلى “إنجاز كل الإجراءات المتعلقة بالموافقات على أسماء الدبلوماسيين” المقترحين من كلا البلدين.
وتداولت تسريبات عن عدم تقديم الجانب السوري “التسهيلات الأمنية والسياسية المطلوبة لوقف تصدير الممنوعات، وعلى رأسها الكبتاغون، إلى دول الجوار من جهة، وامتناعه عن التجاوب مع المتطلبات المؤدية إلى الانتقال تدريجياً إلى مرحلة الدخول في الحل السياسي لإنهاء الحرب في سوريا”.
ولفتت مصادر صحيفة “الشرق الأوسط”، إلى أن اللجنة الوزارية العربية التي تشكّلت بعد عودة سوريا إلى الجامعة العربية، قرّرت “تجميد اجتماعاتها بالحكومة السورية، نظراً إلى عدم تجاوبها مع خريطة الطريق التي رسمتها لإعادة تطبيع العلاقات العربية – السورية”.