قُتل الشاب اللبناني أحمد ناصر الدين، المقيم في ديربورن بإطلاق نار بسبب خلاف بين صاحب المنزل وناصر الدين، بحسب ما اكد ضباط شرطة ديربورن في الولايات المتحدة الاميركيا، لافتاً الى ان هناك شخص واحد رهن الاعتقال بينما تواصل الشرطة تحقيقاتها.
ناصر الدين، البالغ من العمر 28 عاماً من بلدة الشهابية جنوب لبنان، وكان يستعد للسفر الى لبنان للقاء الاهل وقضاء عطلة الصيف.
وكان قد عُثر أيضاً على ابن بلدة ياطر الجنوبية الشاب علي سليمان قدوح مقتولاً داخل منزله في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأميركية، إلى جانب ثلاثة أشخاص آخرين.