وذكرت وكالة “رويترز” أن ماكرون “سيواصل متابعة الأوضاع في كازاخستان”.

وبدأت الاحتجاجات في أفغانستان، بعد رفع أسعار الغاز المسال المستخدم على نطاق واسع، وسرعان ما امتدت إلى مناطق أخرى بالبلاد، ولا سيما العاصمة الاقتصادية ألماتي.

وبدأ المحتجون في رفع مطالب سياسية ولم يكتفوا بالمطالب الاقتصادية.

وذكرت تقارير أن عشرات القتلى على الأقل سقطوا خلال قمع الاحتجاجات، فضلا عن اعتقال الآلاف، في البلاد التي نادرا ما تشهد احتجاجات بسبب القبضة الأمنية المشددة فيها.