إعتبرت أوساط حكومية، لصحيفة “اللواء”، أن هناك “حملة متجددة على رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، تعبيراً عن حنق سياسي ومحاولة بائسة من الزيارة الى الفاتيكان، من قبل الذين يزعمون بأنهم يدافعون عن حقوق المسيحيين”.
وأكدت الأوساط أن “المزاعم الاعلامية المتجددة ضد رئيس الحكومة لا تتعدى كونها غبارا سياسيا واعلاميا وتزويرا فاضحا، تتزامن مع تجدد حملة الابتزاز المفضوحة ضد رئيس الحكومة وعائلته”.
وشددت الاوساط على أن “الرد على كل هذه الحملات هو في القضاء الذي يبقى الملاذ الاول والاخير، في وجه المبتزين وملفقي الاشاعات والاخبار المغرضة”.