/ خلود شحادة / يقف وليد جنبلاط عند الشاطئ، لا يمانع ولا يمل الإنتظار، يترقّب جيداً حال المركبَين اللذين يستعدان للإبحار، ومن ثم يصعد في الذي يرى من منظاره أنه الخيار “الأكثر سلماً وأماناً”، ليس على البلد فحسب، بل على وجوده السياسي وقوة حزبه. أحياناً ينظر إلى عدد الركاب، وتارة …
أكمل القراءة »