/ جورج علم / فُتح ملف رئاسة الجمهوريّة على مصراعيه، وراء الكواليس، إنطلاقا من فرضيتين: الأولى، رئيس لتلافي الفراغ، والتصدي لأي محاولة من شأنها أن تدفع بهذا الإستحقاق نحو متاهات مجهولة، على وقع المستجدات المتسارعة في الشرق لأوسط، والعالم، وهي مستجدات سلبيّة، غامضة، وحبلى بتوقعات غير مطمئنة. الثانيّة، أيّ رئيس، …
أكمل القراءة »