ذكرت الوزيرة السابقة مي شدياق أن ما يجري هو “غضب إلهي، في ٤ آب وبعد سنتين سقطت ٤ صوامع جديدة في مرفأ بيروت!”.
ولفتت شدياق في تغريدة الى أن “المسؤولين تقاعسوا وتركوا الحريق يتفاقم منذ تموز، ليصبح بركاناً وتُمحى الذاكرة الجماعية! الوزير المعني قال صراحة: الاهراءات ستسقط. مرّة جديدة لا مجرم يدان: لا مين خزّن، لا مين فجّر وصارت التلزيمات أسهل!”.