العقوبات الأميركية الجديدة على إيران وسوريا سببها “القمع”!

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، فرض عقوبات على أفراد وكيانات في إيران وسوريا وأوغندا، وتستهدف العقوبات القوات الخاصة لمكافحة الإرهاب الإيرانية وقائد الباسيج غلام رضا سليماني.

وأشارت الخزانة الأميركية وفي بيان لها، أنها فرضت العقوبات على الكيانات والأفراد في إيران، بسبب “القمع”، مشيرة إلى أن “قمع عنيف للمحتجين المسالمين وسجناء الرأي” في البلاد.

وذكرت الوزارة أسماء الأفراد والكيانات الإيرانية المعاقبة في إيران ووظائفهم، وهم: 

– حسن كرامي: هو قائد الوحدات الخاصة التابعة لقوات إنفاذ القانون الإيرانية عام 2019.

– محسن إبراهيمي: قائد القوات الخاصة لمكافحة الإرهاب الإيرانية عام 2016.

– سيد رضا موسوي أعظمي: قائد مجموعة تابعة لقوات إنفاذ القانون الإيرانية .

– غلام رضا سليماني: قائد قوات الباسيج الإيرانية.

– ليلى فاسيغي: محافظة مدينة القدس في إيران.

– علي همتيان ومسعود صفداري : محققان في الحرس الثوري الإيراني.

– صغرة خدادادي: المديرة الحالية لسجن قرتشك النسائي.

– سجن زاهدان، الواقع في إقليم سيستان وبلوشستان في جنوب شرق إيران.

– سجن أصفهان المركزي، المعروف أيضا باسم “سجن داستغيرد”.

– محمد كرامي: عميد، وقائد قاعدة عمليات القدس الجنوبية الشرقية التابعة للحرس الثوري الإيراني في زاهدان بمحافظة سيستان وبلوشستان.

وفي جانب آخر طالت العقوبات الجانب السوري، فأعلنت الخزانة الأميركية أن العقوبات فرضت على “أشخاص متورطين في هجمات الأسلحة الكيميائية القاتلة ضد المدنيين، وضد مسؤولين في أجهزة المخابرات والأمن السورية القمعية في سوريا”، وهم: 

– توفيق محمد خضور: لواء في القوات الجوية السورية، ويتولى حاليا قيادة الفرقة 22 الجوية.

– محمد يوسف الحاصوري: لواء في القوات المسلحة السورية، قائد اللواء “70” في قاعدة “T-4” العسكرية.

– أديب نمر سلامة: مساعد مدير المخابرات الجوية السورية.

– قحطان خليل: رئيس اللجنة الأمنية في جنوب سوريا.

– كمال الحسن: هو قائد فرع “227” من المخابرات العسكرية السورية.