رأت مصادر عليمة في ملف ترسيم الحدود البحرية عبر “الديار” ان “الخطوط البحرية لا قيمة لها، كون الآبار كلها متشابكة وموصولة بعضها ببعض، والاساس هو البدء باستخراج الغاز قبل الاسرائيلي والقبرصي واليوناني والسوري من اللاذقية، لكن من المستحيل أن يستخرج لبنان نفطه في ظل دولة مفككة ومشلولة وكل مسؤول يغني على هواه؟ حتى ان العقوبات على جبران باسيل تعود لأعطائه الشركات الروسية عقودا والتزامات في مصفاة طرابلس على حساب شركة اميركية يديرها كبار القوم في لبنان”.