![]()
أمضى الجنوبيون والبقاعيون عيد الميلاد على وقع الاعتداءات الاسرائيلية والغارات وتحليق المسيرات فوق كل الاجواء اللبنانية، وتركزت الاعتداءات على قرى الحافة الامامية وما بين النهرين “الليطاني والاولي”، والتي تشملها مسالة حصرية السلاح في مرحلته الثانية وصولا الى البقاع.
وكشفت المعلومات عن وجود اتصالات دبلوماسية عربية مع “حزب الله”، وذلك قبل محطتي واشنطن والناقورة بهدف الانتقال إلى المرحلة الثانية بهدوء، لكن الصورة لم تتبلور حتى الان بانتظار السنة الجديدة وما تحمله.














