![]()
استبعدت مصادر لبنانية مراقبة للأوضاع الداخلية في “اسرائيل”، أي خطوات تراجعية من رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ظل مشاكله الداخلية.
وقد رأت المصادر أن لا مخارج أمام نتنياهو سوى الهروب الى الامام وتفجير الأوضاع العسكرية لتجنب تشكيل لجنة تحقيق عن اخفاقات طوفان الاقصى وما حدث يوم 7 تشرين الأول، بالاضافة الى الخلافات حول قانون التجنيد الذي قد يطيح بحكومته وحل الكنيست واجراء انتخابات نيابية مبكرة خلال الشهرين القادمين، وبالتالي فان الطريق الوحيد امام نتنياهو هو التصعيد في المرحلة القادمة.














