ذكرت معلومات قناة “الجديد” أن “حزب الله وكما اصدر كتابه للرؤساء الثلاثة تزامناً مع الطرح المصري الذي حمله رشاد، هو يرفض الأفكار التي حملها وزير الخارجية المصري على اعتبار أن شروطها استسلامية”.
وقالت مصادر مقربة من “الحزب” إن “الحراك المصري في لبنان يسعى إلى تدعيم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بهدف عدم سقوطه لان تداعياته ستؤثر مباشرة على مصر”.
من جهتها أشارت مصادر دبلوماسية غربية الى أن الكلام عن التصعيد الكبير والسريع في لبنان غير دقيق، لأن المهلة التي أعطيت من واشنطن حتى نهاية العام لا تزال قائمة.
ولفتت الى أن “التصعيد يقتصر على ما تقوم به اسرائيل كلَّ يوم من غارات او اغتيالات، وسط معلومات عن ضربات نوعية قد يتعرض لها لبنان”.
وأوضحت معلومات “الجديد” أن الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس ستزور تل أبيب لاستكمال مهمة التفاوض حول عناوين المرحلة المقبلة بين لبنان و”اسرائيل”، وستنقل رسالة أميركية إلى القصر الجمهوري”.














