ذكرت أوساط دبلوماسية لقناة “الجديد” أن “لبنان بدأ بالمسار المؤسساتي وهذا ما برز في تقييم عمل الجيش جنوب الليطاني”.
وأضافت الأوساط أن “المجتمع الدولي يعطي لبنان فرصة لانهاء المرحلة الأولى حتى كانون الاول، قبل أن يبدأ بالمرحلة الثانية شمال الليطاني في بداية العام المقبل”.
وأكدت أن “إسرائيل ستبقى على تصعيدها في لبنان وفق وتيرة متفاوتة”.
من جهة ثانية أشارت مصادر وزارية لـ”الجديد” إلى أن “رئيس الحكومة نواف سلام نجح في تحويل جلسة مناقشة حادثة الروشة الى نقاش مؤسساتي هادئ، ولهذا قرر سلام عدم التصويت على حل الجمعية، رغم رفع تسعة عشر وزيراً يدهم لصالح ذلك وفضل أن يكون ذلك استمزاجاً للرأي”.
وقالت معلومات “الجديد” أن “الإنتخابات النيابية ستتحول الى معركة صلاحيات بين مجلس الوزراء ومجلس النواب قريباً، ما يجعل إجرائها في موعدها صعبا جداً”.














