أشار الموفد الأميركي توم براك، إلى أنّ “تعليقاتي أمس كانت تمدح التقدم المذهل الذي حققته سوريا، ولم تكن تهديدًا للبنان”.
وقال: “لاحظت الواقع بأن سوريا تتحرك بسرعة فائقة للاستفادة من الفرصة التاريخية التي قدمها رفع العقوبات من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب”، مضيفًا “استثمارات من تركيا والخليج، تواصل دبلوماسي مع الدول المجاورة، ورؤية واضحة للمستقبل”.
وأضاف براك: “يمكنني أن أؤكد أن قادة سوريا يريدون فقط التعايش والازدهار المتبادل مع لبنان، والولايات المتحدة ملتزمة بدعم تلك العلاقة بين جارين متساويين وسيدين ينعمون بالسلام والازدهار”.














