نفت الطبيبة السابقة لاسطورة كرة القدم الراحل دييغو مارادونا اغوستينا كوساشوف، إقامة أي علاقة حميمة معه.
وكانت الطبيبة النفسية تخضع للمحاكمة كسواها من الأطباء الذين تولوا العناية بمارادونا ومنهم جراح أعصاب، واختصاصي أعصاب، منسق طبي، ومنسق عناية طبية، طبيب عام، وممرض ليلي.
وكانت كوساشوف مادة دسمة في وسائل الاعلام، بعد ان نشرت فيرونيكا اوخيدا التي انجبت من مارادونا ابناً منذ 12 عاماً سلسلة رسائل عبر “واتساب” بين كوساشوف واختصاصي الاعصاب المتهم كارلوس دياز، بدا فيها وان الطبيبة تعترف بإقامة علاقة حميمة مع اللاعب الراحل.
ونفت الطبيبة تلك الإدعاءات، مشددة على ان ما كان يربطها مع مريضها هو علاقة مهنية محترفة محض، وعلى ان مضمون الرسائل قد اخرج من سياقه، وان هذه الرسائل يعود تاريخها الى العام 2020 قبل وقت قصير من وفاة اللاعب.