دان نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، “الاعتداء الارهابي الآثم على موقع للجيش المصري في منطقة غربي سيناء إستهدف جمهورية مصر العربية في امنها واستقرارها وسيادتها”، معتبراً انه “محاولة فاشلة لن تنال من عزيمة مصر وشعبها وجيشها في محاربة الارهاب التكفيري الذي يستدعي تعاونا عربيا اسلاميا لمحاصرته واستئصاله من الجذور، وتجنيب بلادنا وشعوبنا جرائم العصابات التكفيرية”.
وعزى في بيان، الجيش والشعب المصري الشقيق وذوي الشهداء، سائلا المولى عز وجل ان “يتغمدهم بواسع رحمته وان يمن على الجرحى بالشفاء العاجل وان يحفظ مصر وشعبها دولة مستقرة تنعم بالامن والازدهار والسلام”.