اعتبر رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان أن “حملات التشكيك والتخوين وكذلك التقصير كما الاتهام بالعمالة والطعن بالظهر طوال العقود السابقة، ارتدّت اليوم على مطلقيها، وحصل ما حصل”.
وأضاف في تصريحه: “تُرى هل استُنفِذ الوقت وها أنتم تسعون للعودة الى النغمة ذاتها؟! خياراتكم لم تكن مفيدة وأنتم تعرفون ذلك. اتركوا للدولة، التي تمثل الشعب، وللمؤسسات وللجيش ان يأخذوا خياراتهم. ألا يحق للدولة وأدواتها القانونية والشرعية بفترة سماح لمدة 6 اشهر؟!، وقد استهلكتم من وقتها سنوات فوصلنا إلى ما وصلنا اليه؟”.