أوضحت محامية الطالب محمود خليل أن “تهمة خليل هي أنه عبر عن أفكار لا توافق عليها الحكومة الأميركية”.
وأشارت إلى أن “خليل تعرض لهجوم انتقامي ومتطرف على حقه في حرية التعبير”، مضيفة أنه “لا أساس لاتهام خليل بدعم حماس والإرهاب لمجرد احتجاجه على قصف مدنيين فلسطينيين”.
وقالت إن “ما فعله خليل حق محمي دستورياً وهذه الإدارة لا تقول الحقيقة كاملة للجمهور الأميركي”.
وشددت على أن “محاولة قمع حرية التعبير لأشخاص لمجرد أن الحكومة لا تتفق مع أفكارهم أمر مرعب للغاية”.