رفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان النزعات الطائفية في سوريا، مأكداً الدعم التركي لسوريا للانتقال إلى حالة الاستقرار.
وقال: “يجب تقوية روابط الأخوة بين تركيا وسوريا حتى نمنع مخططات الفتنة”.
كما دان بأشد العبارات كل هجوم يستهدف وحدة سوريا واستقرارها وسلمها الاجتماعي وكل أعمال “الإرهاب” والتخويف.
واشار إلى أن تركيا تريد التخلص من “الإرهاب”، مضيفاً: “البعض يخطط لإضعافنا وسندعم السلام في المنطقة”.
وأوضح أردوغان أنه تواصل مع الرئيس السوري أحمد الشرع، واعتبر أن “تصريحاته معتدلة وتؤكد أنه ستتم محاسبة كل من خرج على القانون”.