دان الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي حسين إبراهيم طه الخطط التي تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، معبراً أن ذلك يمثل تطهيراً عرقياً وجريمة حرب. وقال: “يجب اتخاذ تدابير ملموسة لدعم الشعب الفلسطيني والتوصل لوقف إطلاق نار مستدام وشامل وانسحاب قوات الاحتلال”.