كتب رئيس الحزب “التّقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط عبر حسابه على “تويتر” ” يدّعي أحدهم من حديثي النعمة أنه أخرج الجيش السّوري من لبنان في عام ٢٠٠٥.”
وأضاف جنبلاط “أين كنت يا هذا عندما اجتمعنا في قريطم يوم الجريمة ورفعت شخصيا الصوت عاليا متهما النظام السوري بالاغتيال وسط صمت وخوف الجميع. ”
و ختم جنبلاط “كفى تزوير للتاريخ ولولا دم الحريري وجمهور ١٤ آذار لما خرج السوري”.