نقلت “دير شبيغل” عن دبلوماسيين أوروبيين، قولهم إن هيئة “تحرير الشام” المصنفة “إرهابية” لدى الاتحاد الأوروبي بات موقفها أكثر اعتدالا.
وقال الدبلوماسيون: “نتوقع من القيادة السورية الجديدة حماية الأقليات كالأكراد والمسيحيين، وننبه إلى الخطر الذي تشكله القاعدتان العسكريتان الروسيتان في سوريا”.