وردت أنباء مقلقة عن عمليات عسكرية في “سد تشرين”، قد تؤدي إلى تضرره بشدة مع ثبوت تضرر الكابلات الكهربائية.
وتحدثت مصادر سورية عن تضرر الكابلات الكهربائية التي تزوّد محطة الخفسة بالكهرباء، ما أدى إلى انقطاع الماء عن حلب إلى حين إصلاح هذه الكابلات.
وأضافت: تضرر “سد تشرين” قد يؤدي إلى غرقه واندفاع سيل مياه بحيرته تجاه السدود والمدن السورية والعراقية على ضفاف الفرات.
وأكدت المصادر أنه يجب تحييد السدود عن العمليات العسكرية، والاستعداد لهذه الكوارث إن حدثت.
وتابعت: يجب العمل على تقنين استهلاك المياه في حلب، والبحث عن بدائل إلى حين إصلاح الأضرار.