أعلن وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن، أن الولايات المتحدة ستمنع أي جهة من وضع مصالحها فوق مصالح الشعب السوري، مشيراً إلى دعم بلاده الجهود المبذولة لمعرفة مصير آلاف الأشخاص الذين اختفوا في عهد الرئيس السابق بشار الأسد.
وقال بلينكن إن “إسرائيل دخلت المنطقة العازلة مع سوريا لأنها كانت قلقة من سيطرة مجموعات متطرفة عليها”.
واضاف أن “قوات سوريا الديمقراطية” الكردية، المدعومة من أميركا كانت مهمة لضمان بقاء تنظيم “داعش” تحت السيطرة.
وأشار الى أن حزب “العمال الكردستاني”، يشكل تهديداً مستمراً لتركيا، معرباً عن رغبة الولايات المتحدة بتجنب إثارة المزيد من الصراعات.