■وزع “حزب الله” رسائل عبر “واتساب” الى جمهوره عن الاستعداد لسداد بدلات الصيانة وطلب اليهم بدء العمل وتقديم الفواتير مع تصوير الاضرار والاعمال المنجزة الى مراكز محددة لجمعية “جهاد البناء” ريثما يصار الى دفعها
■الاجتماع الذي يعقد اليوم في معراب يأتي لترطيب الأجواء بعد اللقاء الاخير وما تبعه من فتور في العلاقة من جهة حزب “القوات اللبنانية” تجاه من لم يشارك او كان تمثيله ضعيفاً في اللقاء وذلك بعدما تلقى الحزب نصيحة بإعادة ترميم العلاقة تمهيدا لمرحلة مقبلة
■قال نائب فاعل ان اتفاق الطائف والقرار 1701 يقودان الى نتائج القرار 1559 نفسها ولكن من دون استفزاز واثارة أي فريق ومن المفضل عدم التركيز على القرار الاخير
■لم يمض شهر على احالة ضابط في الجيش الى التقاعد حتى اخذ بالظهور على الشاشات وهو يعطي رأيه في اداء “حزب الله” ومستقبله
🔘 همس
■ تلقَّى لبنان، بوسائل مباشرة، تأكيدات من الإدارة الأميركية الجديدة أن لا عودة إلى المعارك مجدداً في لبنان
🔘 غمز
■دعا نواب شماليون إلى عدم الاستهانة بمرشح قريب من «فريق «الممانعة» نظراً لتحسُّن بعض المعطيات الخارجية لصالحه..
🔘 لغز
■يجري ضبط دقيق للكتلة النقدية بالليرة، حرصاً على استمرار نظام الاستقرار النقدي المعمول به.
■لم يصل الباحثون عن الأسماء الاكثر حظوظاً في استحقاق داخلي كبير إلى أجوبة حتى الآن.
■يرى مرجع سياسي أنّ اختيار الرئيس العتيد تحكمه مدى التزامه وقدرته على صيانة ومواكبة مرحلة تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار بمندرجاته كافة.
■اهتم ديبلوماسيون ومراجع سياسية بمعرفة أهداف ونتائج لقاء مهمّ بين شخصيتَين كبيرتَين لهما أدوار كبيرة في شؤون المنطقة
🔘 خفايا
■قال مصدر سياسي إقليمي واسع الاطلاع إنّ حليفي سورية الكبيرين روسيا وإيران أجريا مراجعة نقدية للمواقف والترتيبات التنسيقية مع سورية بعد هجوم حلب الذي لا مجال لتوهم أنه تم دون مباركة ورعاية من تركيا وإنّ المراجعة تمّت على خلفية صحة موقف سورية التي اختلفت مع قراءة عدد من المسؤولين من الحلفاء حول تقييم الموقف التركي. وثبتت صحة قراءتها وإنّ تحذيراتها من هجوم يجري الإعداد له برعاية تركية تستغلّ المتغيرات الإقليمية والدولية والذي لم يؤخذ بالجدية اللازمة من معنيين بالمتابعة التنسيقية مع سورية استدعى تغييرات في الهيكليات التنسيقية وإن العلاقات في أفضل حالاتها الآن ميدانياً وسياسياً في قراءة الوضع وكيفية التعامل معه، خصوصا على صعيد الاستعدادات العسكرية للهجوم المعاكس.
🔘 كواليس
■قال خبير عسكري إنّ الحديث عن فشل استخباري سوري في معركة حلب وتصوير الانسحاب كانهيار للجبهات ينفيه ما رافق الانسحاب من تنسيق مع التشكيلات الكردية المسلحة وتمركزها في مواقع كان يشغلها الجيش السوري. وهذا التنسيق يحتاج قراراً سياسياً على مستوى القيادة من الطرفين السوري والكردي واستعدادات لوجستية وعسكرية يستحيل تأمينها غب الطلب، ومثلها إخلاء مدينتي نبل والزهراء وتمركز الجماعات الكردية فيها وما جرى من رسم خط أحمر حول حماة وبدء استرداد بعض القرى من ريفها تمهيداً لبدء الهجوم المعاكس لا يمكن القيام به بواسطة وحدات عسكرية انسحبت بروح انهزامية وليس بقرار استباقي، كما يبدو الحال