ذكرت صحيفة “الديار” أن دبلوماسي غربي أبلغ مسؤولين لبنانيين، بأن “الاحتمالات لا تزال متساوية بين التصعيد والتهدئة، وأنه يجب عدم الاستعجال في الاستنتاج، والانتظار ريثما تنتهي زيارة نتنياهو الى واشنطن، حيث تحاول الادارة الاميركية فرض نوع من “الستاتيكو” المنخفض الوتيرة في المنطقة، ريثما تحصل الانتخابات الرئاسية، وبعدها يمكن الحسم النهائي للملفات، وتشمل “خريطة الطريق” لتنفيذ المرحلة الاولى من الاتفاق حول غزة وتمديد التفاوض على المرحلة الثانية حتى تشرين الثاني، وهذا يضمن وقفا للنار، يشمل الجبهة في جنوب لبنان، والحفاظ على الاسرى “الاسرائيليين” أحياء، وبعدها يمكن التفرغ “لليوم التالي” في غزة وجميع الجبهات”.