أكدت المعلومات الواردة من مدينة سيدني في أستراليا، أن الأسقف ماري عمانوئيل يوسف يتلقى العلاج في المستشفى وهو بصحة جيدة، وأنه لا يوجد خطر على حياته، وذلك بعد تعرّضه لهجوم عنيف من قبل شاب يتحدّث اللغة العربية، أثناء القداس الذي كان على الهواء مباشرة من “كنيسة المسيح الراعي الصالح” للسريان الكاثوليك في ضاحية واكيلي في غرب سيدني.
وأشارت المعلومات إلى أن الشرطة الأسترالية التي تم تسليم المعتدي إليها، بعد ان سيطر عليه المشاركون في القداس داخل الكنيسة، باشرت التحقيقات لمعرفة خلفيات الاعتداء الذي على الأسقف عمانوئيل.
وقالت الشرطة إن الإصابات “لا تمثل خطراً على حياة” الجرحى الذين تقدّم لهم فرق الإسعاف العلاج.
وأكد جهاز الاسعاف أن أربعة أشخاص يتلقون العلاج.
والأسقف عمانوئيل معروف بمواقفه ضد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. كما أنه معروف بمواقفه ضد المجتمعات السرية والماسونيين.
“Bring him out!” A crowd of over 5000 angry Australian Christians surrounded the church in Sydney where hundreds of riot police officers were guarding the "man" who attacked the bishop and the faithful. pic.twitter.com/vM8DVwQCgl
— RadioGenoa (@RadioGenoa) April 15, 2024
Australian priest Mar Mary Emmanuel
Secret Societies, Gates & Musk. You will not achieve what you wish for. Because God is the Creator of everything, you cannot overcome it.
– That is why I say to your devil that he lost the battle who follows a loser is a loser like him pic.twitter.com/GIC1AKUgM0— بو احمد (@Baderkoc) September 7, 2022