السبت, ديسمبر 13, 2025
spot_img
spot_img
spot_img
الرئيسيةسياسةلا ممانعة نيابية تجاه مبادرة "الاعتدال".. هل يخلق الـ"ميني حوار" رئيساً؟

لا ممانعة نيابية تجاه مبادرة “الاعتدال”.. هل يخلق الـ”ميني حوار” رئيساً؟

spot_img
spot_img
spot_img
spot_img

حركت مبادرة نواب الاعتدال الوطني الركود الرئاسي، و قالت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة “اللواء” أن مبادرة تكتل الاعتدال الوطني بعقد لقاء تشاوري حول الملف الرئاسي آخذة في التقدم في ظل وجود عدم ممانعة نيابية لها.

ولفتت إلى أن جولة نواب التكتل متواصلة وإنما حتى الآن تبدو الأجواء مشجعة بعدما تلقوا ردود فعل إيجابية بهدف المشاركة في هذا اللقاء الذي لا يمكن تسميته بـ”ميني حوار”، معربة عن اعتقادها أن موافقة  رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية الدكتور سمير  على هذا الطرح الذي تليه دعوة جلسات انتخاب متتالية أعطت مؤشرا بأن هناك موافقة من كتلة معارضة أساسية.

ورأت هذه المصادر أنه في خلال أسبوع أو أسبوعين تتظهًّر النتيجة النهائية بشأن حراك نواب الاعتدال، لكنه لوحظ أن هذا الطرح يميل إلى التطبيق،لأنه لقاء تشاوري من دون رئيس له ما يتيح وضع المقاربات والقراءات المتعددة بشأن الاستحقاق الرئاسي على الطاولة.

وقالت ان لا موعد محددا لقيام اللقاء لأنه بحاجة إلى تحضير معين واستكمال تفاصيل بشأنه، فضلا عن الاتفاق بين جميع النواب على الموعد المناسب.

وأفادت مصادر “اللواء” أن المبادرة تقوم على مشاركة نائب أو اثنين من كل كتلة في اللقاء التشاوري وتطرح الأسماء المرشحة للرئاسة،وفي المحصلة يكون التفاهم على حضور 86 جلسة الإنتخاب ويتم التوجه إلى الرئيس بري من أجل فتح المجلس النيابي وعقد جلسات متتالية.

spot_img
spot_img
spot_img

شريط الأحداث

مقالات ذات صلة
spot_img
spot_img